000 02989nam a22003135i 4500
003 EG-CaNGU
005 20240715152854.0
008 240715s2020 ua a grb 000 e ara d
020 _a9789778201079
040 _aEG-CaNGU
_bara
_cEG-CaNGU
_dEG-CaNGU
_erda
082 0 4 _a297.215
_bع ل ا
_223
100 1 _aعلام، محمود،
_eمؤلف.
_96264
245 1 0 _aالله لا يرمي النرد :
_bمقالات علمية بحثية مبسطة /
246 3 3 _aالله لا يرمي النرد :
_bمقالات
246 3 4 _aالله لا يرمي النرد :
_bمن الفيزياء الكلاسيكية إلى النسبية والكم والأوتار الفائقة
250 _aالطبعة الأولى.
264 1 _aالقاهرة، مصر :
_bكيان للنشر والتوزيع،
_c2022.
300 _a258 صفحة :
_bإيضاحيات ؛
_c20 سم
336 _atext
_btxt
_2rdacontent
337 _aunmediated
_bn
_2rdamedia
338 _avolume
_bnc
_2rdacarrier
504 _aيشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.
505 0 0 _aبداية عصر جديد -- لغز فيزيائي -- الأوتار الفائقة -- عن هوكينج -- أفق الحدث -- تفردات زمكانية -- زمن بلانك -- نور و ظلام -- مشروع لايجو -- اللغز.
520 0 _aكلما تفكرت في تلك الكلمة اكتشفت أنها عبقرية بشكل غير عادى.. عبقرية لدرجة أنها تصلح للرد على أي سؤال لا تجد له إجابة.. أى سؤال في أي زمن، وفي أي مكان.. فأحيانًا، كثرة الأسئلة التي لاتجد لها إجابة في عقلك يمكنها أن تقودك للإلحاد لو كنت ضعيف النفس أو لا تملك الإيمان الكافي للبحث عن الإجابات.. وهذا ما كاد أن يحدث معي أنا نفسي.. الله لايرمى النرد، وبالمثل؛ لاشئ في الكون خلق عبثًا.. ليس معنى أننا لا نفهم الغرض من وجود الكون وكيفية خلقه أنه قد خلق عبثًا وبلا مغزى.. كلا بالطبع.. عقولنا دومًا ما كانت قاصرة عن فهم كيفية تفكير الإله، ولماذا خلق كل شئ.. لماذا خلق البشر والكون.. تلك هي القضية العبثية.. كلما تقدم العلم، كلما زادت الأسئلة واكتشفت في قرارة نفسك أنه لا جواب هنالك.. كل ما يمكنك فعله هو التأمل، والتفكير ومحاولة الإستيعاب، فالأدلة موجودة في كل مكان، لكن العقول هي التي تأبى التصديق. --
_cمقدمة من الناشر.
650 7 _aPhysics
_xreligious aspects
_xIslam.
_2NGU-sh
_96265
650 7 _aIslam and science.
_2NGU-sh
_96266
655 7 _aEssays.
_2NGU-sh
_96242
999 _c2119
_d2119