000 02733nam a22003135i 4500
003 EG-CaNGU
005 20240709151714.0
008 240709t2017 ua gr 000 0 ara d
020 _a9789778200270
040 _aEG-CaNGU
_bara
_cEG-CaNGU
_dEG-CaNGU
_erda
082 0 4 _a892.737
_bت و غ
_223
100 1 _aتوفيق، أحمد خالد،
_eمؤلف.
_94171
245 1 2 _aالغرفة 207 /
246 3 4 _aسر الغرفة 207
246 3 3 _aسر الغرفة مائتان وسبعة
264 1 _aالجيزة، مصر :
_bكيان للنشر والتوزيع،
_c[2017]
264 4 _c©2017
300 _a217 صفحة ؛
_c20 سم
336 _atext
_btxt
_2rdacontent
337 _aunmediated
_bn
_2rdamedia
338 _avolume
_bnc
_2rdacarrier
505 0 0 _aمقدمة -- فتاة وحيدة -- لعب عيال -- فضول -- زوجان -- تلفزيون الواقع -- أعدها لي -- النمط رقم 4 -- اللقاء -- تجربة ليلية -- شيء ما -- قلادة وعطر وساعة حائط -- ما رأيك يا عم جمال؟.
520 _aيقول ستيفن كنج: بالإضافة إلي قصص دفن الأحياء، علي كل كاتب رعب أن يقدم قصة واحدة علي الأقل عن غرف الفنادق المسكونة، لأن غرف الفنادق أماكن مخيفة بطبعها. تخيل كم من الناس نام في الفراش قبلك؟ كم منهم كان مريضاً؟ كم منهم كان يفقد عقله؟ كم منهم كان يفكر في قراءة بضع آيات أخيرة من الكتاب المقدس الموضوع في درج الكومود بجوار الفراش قبل أن يشنق نفسه في خزانة الملابس بجوار التليفزيون؟. بالفعل غرف الفنادق أماكن مرعبة. وأكثرها إرعاباً هي الغرفة 207. في هذه الغرفة تحتشد أشنع مخاوفك التي داريتها حتي عن نفسك منذ كنت طفلاً. في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الحقيقة والوهم .. بين المخاوف المشروعة والكابوس .. في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الماضي والمستقبل .. وبين ذاتك والآخرين. لا تتلصص ولا تختلس النظر عبر ثقب المفتاح .. فقط فلتدر مقبض الباب في هدوء وحذر .. ولتدخل الغرفة رقم 207. --
_cمقدمة.
650 7 _aArabic fiction.
_2NGU-sh
_94174
650 7 _aHorror stories, Arabic.
_2NGU-sh
_96256
650 7 _aHotels
_vfiction.
_2NGU-sh
_96257
655 7 _aNovels.
_2NGU-sh
_9689
999 _c2112
_d2112