Local cover image
Local cover image
Amazon cover image
Image from Amazon.com
Image from Coce

الله لا يرمي النرد : مقالات علمية بحثية مبسطة /

By: Material type: TextTextPublisher: القاهرة، مصر : كيان للنشر والتوزيع، 2022Edition: الطبعة الأولىDescription: 258 صفحة : إيضاحيات ؛ 20 سمContent type:
  • text
Media type:
  • unmediated
Carrier type:
  • volume
ISBN:
  • 9789778201079
Other title:
  • الله لا يرمي النرد : مقالات
  • الله لا يرمي النرد : من الفيزياء الكلاسيكية إلى النسبية والكم والأوتار الفائقة
Subject(s): Genre/Form: DDC classification:
  • 297.215 ع ل ا 23
Contents:
Subject: كلما تفكرت في تلك الكلمة اكتشفت أنها عبقرية بشكل غير عادى.. عبقرية لدرجة أنها تصلح للرد على أي سؤال لا تجد له إجابة.. أى سؤال في أي زمن، وفي أي مكان.. فأحيانًا، كثرة الأسئلة التي لاتجد لها إجابة في عقلك يمكنها أن تقودك للإلحاد لو كنت ضعيف النفس أو لا تملك الإيمان الكافي للبحث عن الإجابات.. وهذا ما كاد أن يحدث معي أنا نفسي.. الله لايرمى النرد، وبالمثل؛ لاشئ في الكون خلق عبثًا.. ليس معنى أننا لا نفهم الغرض من وجود الكون وكيفية خلقه أنه قد خلق عبثًا وبلا مغزى.. كلا بالطبع.. عقولنا دومًا ما كانت قاصرة عن فهم كيفية تفكير الإله، ولماذا خلق كل شئ.. لماذا خلق البشر والكون.. تلك هي القضية العبثية.. كلما تقدم العلم، كلما زادت الأسئلة واكتشفت في قرارة نفسك أنه لا جواب هنالك.. كل ما يمكنك فعله هو التأمل، والتفكير ومحاولة الإستيعاب، فالأدلة موجودة في كل مكان، لكن العقول هي التي تأبى التصديق. -- مقدمة من الناشر.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)

يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.

بداية عصر جديد -- لغز فيزيائي -- الأوتار الفائقة -- عن هوكينج -- أفق الحدث -- تفردات زمكانية -- زمن بلانك -- نور و ظلام -- مشروع لايجو -- اللغز.

كلما تفكرت في تلك الكلمة اكتشفت أنها عبقرية بشكل غير عادى.. عبقرية لدرجة أنها تصلح للرد على أي سؤال لا تجد له إجابة.. أى سؤال في أي زمن، وفي أي مكان.. فأحيانًا، كثرة الأسئلة التي لاتجد لها إجابة في عقلك يمكنها أن تقودك للإلحاد لو كنت ضعيف النفس أو لا تملك الإيمان الكافي للبحث عن الإجابات.. وهذا ما كاد أن يحدث معي أنا نفسي..
الله لايرمى النرد، وبالمثل؛ لاشئ في الكون خلق عبثًا.. ليس معنى أننا لا نفهم الغرض من وجود الكون وكيفية خلقه أنه قد خلق عبثًا وبلا مغزى.. كلا بالطبع.. عقولنا دومًا ما كانت قاصرة عن فهم كيفية تفكير الإله، ولماذا خلق كل شئ.. لماذا خلق البشر والكون..
تلك هي القضية العبثية.. كلما تقدم العلم، كلما زادت الأسئلة واكتشفت في قرارة نفسك أنه لا جواب هنالك.. كل ما يمكنك فعله هو التأمل، والتفكير ومحاولة الإستيعاب، فالأدلة موجودة في كل مكان، لكن العقول هي التي تأبى التصديق. -- مقدمة من الناشر.

There are no comments on this title.

to post a comment.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image