ناقة الله : رواية /
Material type: TextPublisher: القاهرة، مصر : كيان للنشر والتوزيع، 2022Edition: الطبعة الثانيةDescription: 293 صفحة ؛ 20 سمContent type:- text
- unmediated
- volume
- 9789778201192
- 892.736 ا ل ن 23
Item type | Current library | Collection | Call number | Status | Notes | Date due | Barcode | Item holds | |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
Book | Library A | General Collection | 892.736 ا ل ن (Browse shelf(Opens below)) | Available | Donated by Asia Bookstore | 1004768 |
Browsing Library A shelves, Collection: General Collection Close shelf browser (Hides shelf browser)
No cover image available | No cover image available | |||||||
892.735 ا ل س سلاسل الذهب : الأعمال النثرية كاملة / | 892.735 ا ل س سلاسل الذهب : الأعمال النثرية كاملة / | 892.736 إ ب ت تلك الرائحة : وقصص أخرى / | 892.736 ا ل ن ناقة الله : رواية / | 892.736 ت و ف فقاقيع / | 892.736 ت و ق قهوة باليورانيوم / | 892.736 ت و ل لا مكان للملل / |
يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.
الإهداء -- القسم الأول -- العقال -- الخيانة -- الإثم -- وسام الرجولة -- الدمية -- الأنفاس -- أن نحيا على أمل أن نحيا -- السكين -- العهد -- سكاكين ذوي القربى -- الحداد -- الحنين -- دسينا -- الميتة -- الزعيم -- الفردوس المستعاد -- الحدس -- السلاح -- المنكر -- الحرية دينٌ -- جمال اسمه الموت -- القسم الثالث -- الطلب -- المخاض -- نزيف الروح -- القربان -- القسم الرابع -- القارعة -- اللحون -- اللثام -- الخلوة -- النداء -- الملل -- الأشباح -- الحلم -- الشرك بالله -- العدم لا يُجيب بشيء -- العفاف -- بركة الدم -- ليل الشرى -- لغز الوتد -- الأثر -- الانكسار -- عودة الابن الضال -- الريح -- الحسناء -- الأجرام تُريد أن تُدلي بشهادتها -- السعادة -- الماء -- الذهب -- الأسر -- جَنَّاتُ عَدَم -- نفحة المحال -- لغز اسمه الإنسان -- وطن الله -- الشعاع -- الفصل الضائع من سيرة ناقة الله -- الضيف -- الإيماء -- ثأر الله.
المسكينة!
أراد أن يعينها على بليتها فارتكب في حقها أثامًا. استجاب لوصية شبح الفيافي في شأن العقال، فخان العهد المبرم معها بدم الروح لا بدم الجسد ليزيدها بلية إلى جانب البلية. لماذا لا يعترف الآن أن ما فعله من أجلها لم يفعله من أجلها هي، ولكن من أجله هو ؟ لماذا لا يُقر بأنه كان يمارس تدليسا معيبًا في كل ما فعله لاستبقائها، لا خوفا عليها من بنادق الأبالسة، أو أنصال السكاكين، ولكن لأنه لا يقدر علي فراقها. لأن الوطن المفقود لم يُصبح وطنا مستعادا إلا بوجودها ، لأنها هي التجسيد لروح الوطن بقدر ما هي التجسيد للبلاء الذي حاق بالوطن؟ ألا يعني هذا أنه لا يحب ناقة الله كما يجب أن يفعل، ولكنه إنما
يحب نفسه في ناقة الله؟ -- مقدمة من الناشر.
There are no comments on this title.